يعمل تعلم لغات متعددة على تحسين وظائف الدماغ، مما يؤدي إلى تحسين حل المشكلات والذاكرة والإبداع.

مهارات ذاكرة أقوى: الأطفال الذين يتعرضون للغات في وقت مبكر يحتفظون بالمعلومات بشكل أفضل، مما يفيد مجالات أخرى من تعليمهم.
تعزيز التركيز وتعدد المهام: يطور الأطفال ثنائيو اللغة القدرة على التبديل بين المهام وإدارة المشتتات بفعالية.

تكون أدمغة الأطفال أكثر تقبلاً للغة خلال سنواتهم الأولى.

القدرة على التعلم الطبيعي: يحاكي الأطفال الصغار الأصوات ويستوعبون القواعد اللغوية ويلتقطون المفردات بأقل جهد ممكن.
النطق الخالي من اللكنة: البدء مبكراً يساعد الأطفال على تحقيق طلاقة ونطق شبه أصلي.

إن تعريف الأطفال بلغات مختلفة يعزز فهم واحترام الثقافات المتنوعة.

نظرة أوسع للعالم: تعلم اللغة يفتح الأبواب لفهم تقاليد وتاريخ وقيم الثقافات الأخرى.
التواصل الاجتماعي: يمكّن الأطفال من التواصل مع مجموعة أكبر من الناس، مما يعزز الشمولية والتعاطف.

إن تعلم اللغات في وقت مبكر يعزز القدرات الأكاديمية بشكل عام، بما في ذلك في مجالات مثل الرياضيات والعلوم.

تحسين مهارات حل المشكلات: يطور الأطفال متعددو اللغات مهارات متقدمة في التفكير النقدي والتحليل.
تعزيز القراءة والكتابة: يعزز فهم التراكيب اللغوية مهارات القراءة والكتابة بلغتهم الأولى واللغات الإضافية.

نحرص في مدرستنا على أن يكون تعلم اللغة تجربة ممتعة وغامرة:

ممارسة التواصل اليومي: ينغمس الأطفال في اللغة الإنجليزية والفرنسية والعربية من خلال دروس منظمة وتفاعلات غير رسمية.

الدروس التفاعلية: أنشطة مثل لعب الأدوار ورواية القصص والألعاب اللغوية تجعل التعلم جذاباً وفعالاً.

التكامل الثقافي: يتم دمج المهرجانات والأغاني والقصص من ثقافات مختلفة في المناهج الدراسية لجعل التعلم ذا معنى.